عرضت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة 62 فرصة استثمارية في مجالات قطع الغيار والكيماويات والمعدات، إذ تشكل هذه المجالات 87% من إجمالي مشتريات المؤسسة، وأشارت أن بعض الفرص المعروضة تحتاجها المؤسسة، إذ بلغت قيمة المشتريات لواحدة من الفرص «غشاء التناطح العكسي» مليار ريال حتى 2035.
وقال مساعد محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة لدعم الأعمال والخدمات المساندة منصور الزنيدي خلال لقاء نظمته غرفة الشرقية أمس الأول (الأربعاء): «إن المؤسسة تسعى لمقابلة النمو المتسارع على طلب المياه المحلاة بسبب الزيادة السكانية والتوسع العمراني، عبر بناء محطات جديدة، وصيانة وإعمار المحطات القائمة، ومواصلة ريادتها في إنتاج المياه المحلاة، التي حققت فيها رقماً قياسياً غير مسبوق محلياً وعالمياً بحجم إنتاج 5 ملايين متر مكعب من المياه المحلاة يومياً، ونقوم بإيصال 70% من مياه الشرب في المملكة».
وذكر أن الفرص الاستثمارية تفتح الباب أمام قطاعات الأعمال، وقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة خصوصاً، للاستثمار في الفرص المتاحة بخطوط الأنابيب المستقبلية، وقطع الغيار الكهربائية والميكانيكية، وبناء تشغيل المشاريع الجديدة تحت الترسية، ومحطات التحلية المستقبلية، وخطوط النقل المستقبلية، وغيرها من الفرص الثمينة.
وأعلن أن معظم الأنابيب المستخدمة تم إنتاجها محلياً، إذ إن 35% من الأنابيب المستخدمة في نقل المياه صنعت عبر المؤسسات الوطنية، ورفض اتخاذ قرار بإلزام المصانع الوطنية بتحديد نسبة 10% للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ولفت إلى أن المؤسسة تمنح المحطات حرية التعاقد في المشاريع التي تقل عن 300 ألف ريال، ويستلزم التعاقد مع المركز الرئيسي للمشاريع التي تتجاوز ذلك المبلغ.
وقال مساعد محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة لدعم الأعمال والخدمات المساندة منصور الزنيدي خلال لقاء نظمته غرفة الشرقية أمس الأول (الأربعاء): «إن المؤسسة تسعى لمقابلة النمو المتسارع على طلب المياه المحلاة بسبب الزيادة السكانية والتوسع العمراني، عبر بناء محطات جديدة، وصيانة وإعمار المحطات القائمة، ومواصلة ريادتها في إنتاج المياه المحلاة، التي حققت فيها رقماً قياسياً غير مسبوق محلياً وعالمياً بحجم إنتاج 5 ملايين متر مكعب من المياه المحلاة يومياً، ونقوم بإيصال 70% من مياه الشرب في المملكة».
وذكر أن الفرص الاستثمارية تفتح الباب أمام قطاعات الأعمال، وقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة خصوصاً، للاستثمار في الفرص المتاحة بخطوط الأنابيب المستقبلية، وقطع الغيار الكهربائية والميكانيكية، وبناء تشغيل المشاريع الجديدة تحت الترسية، ومحطات التحلية المستقبلية، وخطوط النقل المستقبلية، وغيرها من الفرص الثمينة.
وأعلن أن معظم الأنابيب المستخدمة تم إنتاجها محلياً، إذ إن 35% من الأنابيب المستخدمة في نقل المياه صنعت عبر المؤسسات الوطنية، ورفض اتخاذ قرار بإلزام المصانع الوطنية بتحديد نسبة 10% للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ولفت إلى أن المؤسسة تمنح المحطات حرية التعاقد في المشاريع التي تقل عن 300 ألف ريال، ويستلزم التعاقد مع المركز الرئيسي للمشاريع التي تتجاوز ذلك المبلغ.